المتتبع للمشهد الساسي للتشريعيات 2017هو هرولة قيادي النقابات عموما والتربية خصوصا الى الترشح للانتخابات التشريعية بعد سنوات من النضال والدفاع عن حقوق العمال املا منهم بالفوز بمقعد برلماني وهي امنية ترواد كل المترشحين ولكن هل سينصفهم الصندوق ووفاء من مثلوهم طيلة عقود من الزمن ام ان الكل ناقم من قانون التقاعد الذي جمد جريان الدم في الجسم