الشيخ إبن باديس أكبر من أن يكتب عليه حميدة العياشي، و لو لا الله ثم الشيخ إبن باديس لكنا نكتب الآن بالفرنسية هو الذي حارب من أجل اللغة و المبادئ وفقا للشريعة الإسلامية هو الذي فضح الصوفية و خيانتهم للجزائر، الشيخ إبن باديس كان يعرف أن لا نصر من دون التخلص من الخرافات ، كانت له نظرة ثاقبة وفهم عميق للواقع الذي عاشه، كلماته و مواقفه ستبقى خالدة رحمه الله و أسكنه الفردوس الأعلى من الجنة.