هل كذّابو جريدة الخبر يعتقدون فعلا أن الوزارة سترد على خبطاتهم كل مرة يتقيؤون فيها ؟
هذه نفس الفتاة المذكورة في مقال لجريدة أخرى بنفس "التنديد" غير أن الصورة استعملت في حملة بالولايات المتحدة...
و الجواب لحمقى الجريدة العلمانية رقم 02 في الجزائر، هو أن هناك مواقع توفر لمشتركيها صورا للاستعمال المجاني !
الوزارة عليها ما عليها لكن لا أظن الجهل يصل بهم إلى هذه الدرجة.