تبعثرت كلماتي وتدحرجت عبراتي انا إنسانة غيورة جشعة على المراتب الأولى لا أرضى دون ذلك ولا الدون يرضى برفقتي لا أدري هل في صوابي أم ماذا جرى لي لم أترك مادة الا و قضيت عليها والآن انا منهارة كليا و الاضعب من ذلك ان الكل يلومني أهلي أساتذته ويسألونني عن السبب لا يدرون أن وراء الابتسامة العريضة نار مشتعلة ومعنويات تقارب درجة التجمد (الصفر ) فهل من رفع 