أين الجديد ؟ تصفية الحسابات قبل 20ديسمبر 2016 ، واليوم التسيير بالنمط الجاري به العمل سابقا ، حكومة ووزيرة تتخبط قي القرارات الإرتجالية والتسيير الإرتجالي . لا حول ولا قوة إلا بالله