الناس راها فالتكوين ،و عندها المقاطعات و الاختام، و انتوما اقعدو تشتكيوا تحتجون على عدم الاعلان عن النتائج هذا حقكم أما الحديث عن التلاعبات فهذا تسألون عنه عند ربكم