سبب الضجة في دواء زعيبط هو التسمية برحمة ربي فهؤلاء عندهم حساسية من التسمية اذ ان هذه التسمية توحي بان الامر شعوذة او دروشة مثلما في الحروز والطلاسم , كان عليه ان يسميه اسما علاجيا مثل باقي الادوية ولا يستخدم الدين للتنمية التجارية فيثير حوله هؤلاء ويحرم المرضى من فائدته , فهناك مكملات غذائية كثيرة في الصيدليات وهناك خلطات خطيرة في الاسواق ولا احد يثير مشكلتها , واعيب على السيد زعيبط السعر الخيالي الذي جعله لذلك الدواء اذ كان عليه ان يقنع ويجعل له سعرا طبيعيا,