أن تدرك أستاذتنا (أم البنوتة) بعظم المسؤولية الملقاة على عاتقها في ممارسة هذه الرسالة النبيلة.من أسمى وأشرف الرسالات، وأمانة من أعظم وأثقل الأمانات، لأنك تتعاملين مع النفس البشرية التي لا يعلم إلا الله بُعد أعماقها واتساع آفاقها، و تحملين رسالة سامية تعدّين فيها جيلاً صالحاً مسلحاً بالعلم والمعرفة.أتمنى لك النجاح...