حينما تعود بك النفس الى احداث الماض تغرورق عيون بالدموع ولم يعد يخيفنا الظلام بل هناك امور اصبحت تخيفنا اكثر
حينما تعود بك النفس الى احداث الماض تتذكر اشخاص كانوا يعنوا لك الحياة بأكملها ولاآن لم يعد لهم وجود
تصحى على حقيقة مرة وتكتشف ان ماسمعته كله كان خداع وتحس انك كنت ساذج لكن لاتعترف بذلك
كنا ننتظر ان يمر الوقت وبعد ان سقطت الاقنعة تمنينا لو يعود الزمن لنصحح بعض المفاهيم
فضفضة قلم
شكرا لك اخي وبارك الله فيك كلماتك تجعلنا نغوص في فؤادنا ونتذكر بعض الرفوف المنسية او بالاحرى التي اردنا ان نتناساها