لا نتعجب من بعض الجزائريين الذين يدافعون عن العصابة المجرمة في أرض الشام.
فهؤلاء الحركى الجدد لا يختلفون عن الحركى الذين قاتلوا الشعب السوري خلال ثورته عام 1925 ضد المستدمر الفرنسي
قُتل من الحركى الجزائريين آنذاك الذين حاربوا إخوانهم في الدين حوالي 2000.
دُفنوا في مقبرة في قرية تدعى »ضمير« التي تبعد عن دمشق بحوالي 50 كيلو مترا و المكتوب عليها بالفرنسية "ماتوا من أجل فرنسا!!"
وفي هذه الثورة أيضا بعث جد الجرذ السفاح بشارون برسالة الى الفرنسيين يدعوهم فيها بالبقاء في سوريا !!!