وكأن محور طهران روسيا وبشار الاسد مفخرة للجزائر وهم يقتلون المسلمين في سوريا والعراق بأبشع إجرام طائفي شهده التاريخ
عسى الله يحشر ولاة أمر الجزائر ومن يوافقهم في مواقفهم هذه ويبرر لها مع الروس الصليبيين والروافض الكفرة في اسفل جهنم
وهذا مصيرهم ومصير من والاهم بإذن الله