2016-12-04, 08:36
|
رقم المشاركة : 10
|
معلومات
العضو |
|
إحصائية
العضو |
|
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رَكان
وعليكم السلام ..
وهل أنت قد خضت في علم وأنت نت أهله ؟؟؟
أنت نقلت لنا خبرا لايقل مستواه عن مستوى خرافات العجائز ..ثم كيف أوصلك علمك أن عمرو بن ميمون الى أنه صحابي ممن رأى النبي ؟؟؟
هات دليلك على صحبته ..ثم وتنزلا إن اعددناه صحابيا .أفيكون معصوما ؟ هل تريدين مني ياسيدة أن أعتقد في عصمة الصحابة ؟
وإني أتعجب لأمرك القول بأني لاأعي في علم الحيوان والحيوانات أمم أمثالنا ..هذا تركيب لغوي عجز عنه ملكة لدي في ادراك مضان المباني ....أعلم يقينا أن الحيوانات أمم غيرنا وليست مثلنا ..
نعم وصدقت فأنا لست ألِّم بعلم الحيوان الا النزر القليل ..منه طبعا مما تعلمته من الأشرطة العلوية والوثائق التربوية ..وليس من كتب الأقدمين يا سيدة ..نعم فثقتي ب nachional geographie فيم تفيدني به من علم حول عالم القرود هي أكبر من ثقتي في ما يتناوله أي كتاب مر عليه مئات من السنون .بالله عليك .ماعلاقة العلم الشرعي بقصة خرافية كالتي اطلعتنا عليها ....ثم لاللإنفعال فالأمر لا
يستوجبه بارك الله فيك ..
|
لقد اشار الشيخ المنجد في جوابه ان عمرو بن ميمون ليس بصحابي
و قضية العصمة موضوع غير مطروح هنا لان البخاري نقل لنا خبرا
لرجل شاهد حدثا مثل ما تنقله لنا national geographic و هذا الخبر
يرحمك الله ليس خرافات العجائز و ان للعجائز من الحكم ما تقوم اعوجاج النفس
و اسأل نفسك اولا لما نقل البخاري هذا الخبر فانا لست متخصصة
هل في القصة ما يُستنكَر أصلًا؟
فالقصة ليست حدوتة شاذة وليست هي مما ذهب إليه البعض من استدلال البخاري على حكم الرجم، وليست هي من باب (الفانتازيا) الفكرية أو حواديت (ألف ليلة)، وليست هي إلا:
توضيح لتصرُّف البشر أيام الجاهلية قبل الإسلام، وكيف أن الإسلام هذَّب تصرُّفات البشر وسواها..
وَمَا مِنْ دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ وَلَا طَائِرٍ يَطِيرُ بِجَنَاحَيْهِ إِلَّا أُمَمٌ أَمْثَالُكُمْ مَا فَرَّطْنَا فِي الْكِتَابِ مِنْ شَيْءٍ ثُمَّ إِلَى رَبِّهِمْ يُحْشَرُونَ ï´¾ [الأنعام: 38] أمم أمثالكم، يعيشون ويتعايشون، ولهم قوانينهم وحياتهم، ويسبحون ربهم أيضًا، قال ربُّك: ï´؟ تُسَبِّحُ لَهُ السَّمَوَاتُ السَّبْعُ وَالْأَرْضُ وَمَنْ فِيهِنَّ وَإِنْ مِنْ شَيْءٍ إِلَّا يُسَبِّحُ بِحَمْدِهِ وَلَكِنْ لَا تَفْقَهُونَ تَسْبِيحَهُمْ إِنَّهُ كَانَ حَلِيمًا غَفُورًا ï´¾ [الإسراء: 44].
لا اكلفك ان تتصفح الكتب القديمة للاستزادة في علم الحيوان فاصحاب الاثر كترب التراب
ليس لهم مثيل
كنت ارجو ان يتشعب الحوار حول ما طرحته بجدية و علم
و نقد بناء
و الله من وراء القصد
|
|
|