الأخpauvre
وان كنت شخصيا ضد فكرة الدروس الخاصة
وان كانت حقيقة موجودة
لكن رغم ذلك لا تنفي ان يقدم الأستاذ ما عليه
أما وصف المرتزقة كما ادرجته
فاراك تنظر الى الكأس الفارغة
فالكثير مازال ينظر للتعليم كرسالة وان كان البعض شوه تلك النظرة
ثم ان نظرنا للامر من زاوية المسؤولية فنجد أن التلميذ و قبله الولي أيضا مشترك في هذه القضية
ثم هل تظن ان من يدعم مستواه بالدروس الخاصة هل تظن ان الاستاذ ايضا سيشق الأرض ليبعث من هذا التلميذ عبقري عصره
للاسف حتى هذه اصبحت لدى الكثير موضة العصر
فتجد من لا يأخذ الدروس الخاصة يشعر بالحرج امام زملائه
هل كل الأستاذة مرتزقة حتى غادر كل التلاميذ الى الدروس الخاصة
لنتناول الموضوع من باب الموضوعية و الانصاف لكل الأطراف
وعلى كل موضوع الأخت يتحدث عن عسر القراءة وعدم مقدرة التلميذ على الاندماج
وليس الدروس الخصوصية حتى لا نخرج عن فكرة موضوعها
بوركت