بوركت على الموضوع .. فمن يجري وراء السكن الوظيفي كمن يجري وراء السراب بشهادة المجربين و مع دلك يبقى املا و لو ضعيفا لمن لم يجد خيطا اخر يتشبث به خصوصا ان مشكل السكن في بلادي طال عامة الموظفين فحتى بالنسبة لسكنات عدل فاننا احيانا نؤمن بانها حلم سيتحقق و احيانا اخرى ينتابنا هاجس طول تاخرها كسابقاتها من مشاريع التساهمي و عدل 1 حتى لا يلج الواحد منا سكنه الا و لسان حاله يقول "هرمنا ,, هرمنا,,"
الله يفرج على كل مغبون