مهما قيل ومهما سيقال عن الغضرابه الذي شنه التكتل بقيادة الأحزاب المستقلة ومهما نتضاربت الآراء حول النسب الحقيقية لهذا الإضراب والصدى الإعلامي الذي صاحبه إلا أن الحكومة متخوفة ومرتبكة وتراهن على الإضراب المقبل يومي 24و25 وعليه نرجوا من كل الزملاء والزميلات التمسك بحق الإضراب كخيار لتحقيق هذا المطلب المشروع الذي يرغب هؤلاء حرماننا منه كما ادعوا كل من تخلف ان يعيد حساباته ويبتعد عن الانانية والخوف من الإقتطاعات فإقتطاع 04 ايام سيكسب الإختفاظ بهذا القانون وخوفك من الإقتطاع يضيع 10 سنوات من عمرك في المهنة فهل انت قادر على العطاء والعمل إلى غاية الستين من عمرك .؟