التفاؤل هو أن تتعلق بفرج الله حتى ولو كانت المعطيات "كلها ضدك"
فالبحر أمام موسى و العدو خلفه
ومع ذلك قال:
( كَلّا إِنَّ مَعِيَ رَبّي سَيَهدينِ)
لا تصدق بأن أحدا لا ينقصه شي..
تأكد بأن الحياة تأخذ من الجميع..
"لا سعيد إلا من أسعده الله
فالله هو الذي أضحك وأبكى
وهو الذي أسعد وأشقى
وهو الذي أغنى وأقنى
فالسعادة .?
ليست بالزواج ولا بالأولاد
ولا بالأصدقاء
ولا بالسفر ولا بالشهادات
ولا بالماركات
ولا بالمناصب ولابالرفاهية
ولا بالبيوت
السعادة في اتصالك بالله
درب نفسك على
كثرة طرق باب الله حتى يبقى
الحبل ممدودا بينك وبين الله ..
إلزم حبل الله من يستمسك يعصمه الله ...
فتلك هي السعادة الحقيقية ..