التقليد هو: "قبول قول الغير بلا حُجَة"، وقيل هو: "اتباع من ليس قوله حُجَة"، هذا تقليد. وأما الاتباع: فهو اتباع الدليل، مسألة بدليلها يسمى اتباعًا، منقول