مازال الاعراب من الاخونجية يدلسون في التاريخ من أجل حزبيتهم المقيتة....رغم تكذيب الارشيف العثماني .....والمؤخيين التركيين لهم ....وجحفلتهم كما يفعل بهم خليفتهم اردوغان حفيد اتاتورك اليوم .....هم ضد التطبيع وهو يطبع هم ضد ايران وهو صديقها وامنها من امنه هم ضد ال سعود وهو يكرمهم ويعلق لهم الأوسمة.
ولا يستطيعون ان يقولوا ان الدولة العثمانية القبورية التي نشرت الخرافة والشعودة وعبادة الأضرحة بين المسلمين في انحطاطها الأخير........
تحالفت مع هتلر والنازية في الحرب العالمية الأولى ضد بريطانيا وفرنسا وروسيا................مما تسبب في هزيمتها الساحقة مع النازية و سقوطها وتقسيم اراضيها وتركة الرجل المريض الذي لم يستطيع الدفاع عنها ..............ودخول البريطانين لأسطنبول ...
واكبر خيانة للامة الاسلامية من الدولة العثمانية هو تسليمها مفاتيح القدس للبريطانين ........
والتاريخ يحكي قصة مضحكة لهذه الدولة في انحطاطها الأخير سلم عمدة القدس .. القدس
لاحد الجنود البريطانيين عام 1917 مقابل حبات من البيض.
وللتدليس واخفاء التاريخ يتهمون العرب والشريف الحسين ملك الحجاز و الشريف فيصل ملك العراق وملك سوريا وال سعود بالخيانة