لا يمكن أن يُحِب مؤمنا يزيدَ ابن معاوية ( رضي الله عن معاوية)، يكفي أنه لم يقتص لمقتل الحسين رضي الله عنه و استحل مدينة رسول الله صلى الله عليه و سلم
جرح حادثة كربلاء غائر الى اليوم في صدور المسلمين و ليس مؤمنا من لا يتأثر بها، و قد استغل تلك الحادثة أعداء الله لتقسيم الأمة التي ما لبثت تنزف الى اليوم لهذا السبب
اما عمن يقولون بانتهاك الجنود الأعراض و اسرافهم في القتل فهذا و الله أعلم ما ليس عليه دليل في كتب اهل السنة