الوزير حجار هو و من حوله من النقابين و الديناصورات يعملون ليل نهار لإيجاد العراقيل و خلق ممهلات عدائية خطيرة في طريق الاساتذة
التأهيل الجامعي سيتحول الى نظام الكوطات.. و هذا القانون قانون التأهيل الجديد اذا لم يواجه بوقفة تاريخية سيكون بداية الهوان لكل الاساتذة لانهم سوف يتم تقسيمهم الى موالى و عبيد البيروقراطية وبغطاء بيداغوجي ..
تطبيقا لسياسة التخويف و بناءا على سياسة التقشف فالسيد الوزير حجار يرسم و يعبد الطريق و يككم افواه الطبقة المثقفة و بدلا من تصنيفهم بمعيار البحث العلمي و براءات الاختراع و المشاركات في المؤتمرات العلمية و العمل في المخابر و المقالات العلمية ، فسيكون بمعيار الأقدمية و السن . و بطبيعة الحال ستكون لجنات جهوية من الديناصورات تدرس الملفات الادارية لتأهيل الديناصورات التي تتبع خط التاسلم و التحجر العلمي لتزيد الطين بلة و يزيد قطار التعليم الجامعي بعدا عن الامم المتطورة...