أخرج البخاري ومسلم عن عائشة، قالت: دخل علي رسول الله صلى الله عليه وسلم وعندي جاريتان تغنيان بغناء بعاث، فاضطجع على الفراش، وحول وجهه، ودخل أبو بكر، فانتهرني وقال: مزمارة الشيطان عند النبي صلى الله عليه وسلم، فأقبل عليه رسول الله عليه السلام فقال: «دعهما»، فلما غفل غمزتهما فخرجتا.
و أما نقلك لأقوال السابقين فهل تأخذ مايوافق هواك فقط أم تأخذ كل ما يقولون ؟
مثلا هل تقبل آراء عبد الله بن مسعود في أشياء أخرى ؟ لأن له آراء مخالفة لآرائكم تحاولون دحضها ؟