منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب - عرض مشاركة واحدة - موضوع مميز ¨°o.O(«۩☼۩ « عبقات وقطوف رمضانية / اليوم 22 / om atawam» ۩☼۩»)O.o°¨
عرض مشاركة واحدة
قديم 2016-06-27, 01:26   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
المهاجرة 50
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي











أذكار عظيمة نغفل عنها




سُبْحَانَ اللَّهِ 100 مرة

يكتب له ألف حسنة أو يحط عنه ألف خطيئة.





سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ 100 مرة


حُطَّتْ خَطَايَاهُ وَإِنْ كَانَتْ مِثْلَ زَبَدِ الْبَحْرِ. لَمْ يَأْتِ أَحَدٌ يَوْمَ الْقِيَامَةِ بِأَفْضَلَ مِمَّا جَاءَ بِهِ إِلَّا أَحَدٌ قَالَ مِثْلَ مَا قَالَ أَوْ زَادَ عَلَيْهِ.





سُبْحَانَ اللهِ العَظِيمِ وَبِحَمْدِهِ

غرست له نخلة في الجنة




سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ ، سُبْحَانَ اللَّهِ الْعَظِيمِ

ثقيلتان في الميزان حبيبتان إلى الرحمن





لَا إلَه إلّا اللهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ، لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ وَهُوَ عَلَى كُلُّ شَيْءِ قَدِيرِ. 100 مرة

كانت له عدل عشر رقاب، وكتبت له مئة حسنة، ومحيت عنه مئة سيئة، وكانت له حرزا من الشيطان.





لا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلا بِاللَّهِ

كنز من كنوز الجنة





الْحَمْدُ للّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ

تملأ ميزان العبد بالحسنات

.


الْلَّهُم صَلِّ وَسَلِم وَبَارِك عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّد

من صلى على حين يصبح وحين يمسى ادركته شفاعتى يوم القيامة





أستغفر الله



لفعل الرسول صلى الله عليه وسلم.





اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ , وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ , اللَّهُمَّ بَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا بَارَكْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ.

في كل مره تحط عنه عشر خطايا ويرفع له عشر درجات ويصلي الله عليه عشرا وتعرض على الرسول صلى الله عليه وسلم.








إن من أسرار رمضان: لذة التدبر للقرآن





وجمال الحياة مع كلام الرحمن

إنه كلام ولكنه كلام الرحمن

وهو السبيل إلى طمأنينة القلوب

{أَلا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ} [الرعد:28] .




وهو الطريق إلى رضا الرحمن،

كيف لا وفيه الوعد والوعيد،

وفيه أسرار العبودية والتوحيد،

وفيه أنوار الإيمان وألطاف الإحسان.

فما أجمل الحياة مع القرآن،

وما أحسن تلك الأوقات التي تنظر بعينيك

إلى تلك الآيات التي هي سبيل سعادتك ومفتاح نجاحك.



إنه القرآن.. بابك إلى الجنان،

وشفيعك من النيران، فتمسك به

{فَاسْتَمْسِكْ بِالَّذِي أُوحِيَ إِلَيْكَ إِنَّكَ عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ} [الزخرف:43].



إنه القرآن يا أيها الإنسان،

به يحفظك الله من كيد الشيطان،

وبالاعتصام به ترتقي في معالم الإيمان.



إنه القرآن مفتاح السعادة وعنوان الفلاح ولذة الأرواح،

فليكن هو جليسك وهو أنيسك،

وحينها ستعرف أنك في حياة، وأي حياة ؟.

إنها الحياة مع القرآن، وكفى بها حياة.


















رد مع اقتباس