لا يتشيع في هذا الزمان الا أراذل القوم فبعد ان يكون الواحد منهم مجرد مواطن ولائه للوطن يتحول الى تابع و موالي للمنظومة الخمينية الكفرية الشركية الظلامية بين ليلة و ضحاها و مستعد لفعل اي شيئ من اجل عيون دين الخميني و كفى