بالأمس ضربوا مصداقية المؤسسات الدستورية الجزائرية
والطعن في الرئيس و الانتخابات
و النيل من الحكومة و الوزراء كان أخر الضحايا بن غبريت
واليوم ضرب مصداقية المؤسسة الأمنية حصن الجزائر صمام الأمان
وذلك بضرب مصداقية التحقيقات التي يقوم بها الدرك الوطني ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
إنها حرب رخيسة ومنحطة لضرب الجزائر والجزائريين من خلال التشكيك والطعن في مؤسسات الدولة
و أصحاب هذا المشروع باتوا معروفين و الأهداف معروفة .