عندما أقرا هذا المقطع من جريدة الخبر التي أتضامن معها في محنتها من أجل كشف الحقيقة
و هي تدفع الثمن اليوم جراء كشف فضائح سوناطراك 1 و 2..عندما أتتبع مقالاتها أتفاءل
من جهة و من جهة أخرى تتأكد بعض التخمينات مما يحدث في هذا الظرف بالذات و أقول "عسى أن تكرهوا شيئا و هو خير لكم"
خاصة في التضامن النقابي سيرغم الجميع على التلاحم مهما كا اختلاف المصالح و الأيديولوجيات لذلك فرحت لهذا المقال