التلميذ هو الحلقة الأضعف في كل ما جرى ويجري.
وكل مرة يكون التلميذ هو الرهينة لتحقيق مآرب خاصة.
فالنقابات والأساتذة اختطفوا التلميذ في كل الإضرابات السابقة لتحقيق مغانم مالية واجتماعية.
واليوم فالتلميذ هو ضحية صراعات سياسوية في لعبة كسر العظم بين جهات خفية