للاسف يا اختي الكريمة هذي هي الحقيقة المرة التي حاولنا مرارا و تكرارا التستر عليها لكن يبدو ان الامور وصلت الى حد لا يطاق و اصبح السكوت جريمة لا تقل وزرا عن الغش في حد ذاته للاسف في الجزائر صار من غشنا فهو منا و نحن منه