اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة democondor
نعم اخي شكرا اخي ساضع موضوع لتعم الفائدة
بالنسبة لسؤالك الهاتف لا يحجز و لا يجمرك أخي يتم فقط التحقق من الطرد و يؤشر عليه فحص الجمارك و يتم ارساله الى بريد الجزائري و يصلك عادي
تنويه
فقط ان الاشخاص الذين يشترون بكميات كبيرة يتم
تسجيلهم و مراقبة اعمالهم ولهذا يصبحون ذو شبهة
و طبيعة عملهم تجارية و بالتالي عند حجز سلعتهم
و هذا بعد اخطارهم بوصل لعنوانهم من اجل التقرب
الى المكاتب الجمركية للاستفسار معهم و من تعاملاتهم
لا يتقربون و يتهربون من الجمارك من اجل التهرب من دفع الرسوم الجمركية
و في هذه الحاله يتم تجميد و حظر تعاملاتهم
و هنا يلومون الجمارك الجزائرية
وهم من تسبب في الامر لمحاولتهم التحايل
اي استفسار انا هنا اخي
|
أخي الكريم في كل القطاعات في الجزائر يوجد الفاسدون
يوجد رجال مخلصون في الجمارك يؤدون عملهم بأمانةو إتقان و يوجد العكس و هنا الخلل
في بعض المرات يتم تعطيل أشياء ليست ممنوعة فقط لأن الجمركي لا يعرفها مثل تم تعطيل وصول فأرة كمبيوتر شكلها غير معتاد و كأنها سلاح ؟
و كان يكفي الجمركي أن يبحث في الإنترنت عن الاسم دون الحاجة لدعوتي للحضور للعاصمة و صرف المال على لا شيء
بالنسبة للتجار فالذين يتاجرون حقيقة و يبيعون في السوق تمر سلعهم عبر الجمارك دون مشاكل أما من يريد شراء هاتف و لو لمرة في حياته يخاف و عندما يخاف يحصل ما يخاف منه من حجز أو جمركة مرتفعة و المواضيع كثيرة هنا عن إرجاع هواتف أيفون أو سامسونج بدون سبب
توجد مشكلة في الجمارك و في البريد و هي عدم نشر قانون واضح مفهوم يقرؤه الجميع عن آلية عمل الجمارك و ما يحجز و مالا يحجز و لا يعامل المواطن بعبارة القانون لا يحمي المغفلين
علموا المواطن القانون ثم عاملوه كمغفل إن قرأ و لم يطبق
و ليس بقانون مبهم مرة يمر الهاتف و مر لا يمر و مر يحجز و مرة يسرق و يظل المواطن و المشتري مشتتا لا يعرف و لا يفهم
لو كان هناك قانون واضح يبين قيمة الجمركة مثلا هاتف من نوع كذا ببطارية كذا و سعر كذا جمركته.....
هاتف يصل على شكل هدية جمركته ....
كما هو منشور في مواقع البريد الأوربية مع نظام تتبع و ايضا يتم التواصل مع الشخص المعني و لا يطلب منه السفر من أدرار للعاصمة ليقال له سنعيد هاتفك ايفون 3 إلى مكانه و هي شركة شحن لا يهمها الهاتف و لا ارجاعه
الجمارك مشكلة عويصة و تعاملهم بالغموض هو في الحقيقة حماية للفاسدين بينهم و المواطن من حقه الشك و الاتهام و هو يرى السرقات و هذا الغموض و يشتري و هو خائف حتى لو اشترى بطاقة ذاكرة
كل العالم يشتري و لو كانت قيمة الجمركة محددة و واضحة فلا أحد سيعترض لأنه على علم بها و مشكلته يشتري أو لا و هذا تنشيط للتجارة و زيادة للدخل للجمارك و خزينة الدولة فمع كل سلعة جمركة و مع كل طرد ضريبة و تسهيل الشراء يساعد على توسع المواقع العالمية داخل الجزائر
كلهم أصبحوا يخافون من الشحن للجزائر حتى لو كانت السلعة قلما ! و أصبح المواطن الجزائري متهما أنه سارق تصله السلع و يشتكي على البائعين
أنت مواطن و انا مواطن و انا اشتري و انت جمركي و كل واحد له وظيفة يؤديها في هذه الدولة فهي لخدمة المواطن فقط و ليس لسحقه
أغلب من يشترون شباب و مثقفون و يقتنعون عندما تمنع اشياء مثل الطائرات و من حقهم الاعتراض على منع الهواتف فقط لأن بعض المحتكرين يستوردونها و يبيعونها باسعار خيالية و يخشون على تجارتهم مثل ما حصل مع السيارات تماما