هذه مواقف رجال ابوا إلا أن يكرموا معلمتهم ، بعد هذا الزمن الطويل ، فقد كان المعلم معلما والتلميذ تلميذا ، والنظام التربوي نظاما ، فبدل استثمار تلك النجاحات وتطويرها ، وتلك البرامج وتحسينها ، رحنا في زمن الرداءة نستورد البرامج والمناهج ، كما نستوردالموز والسكر و..........، فمنهاج الجيلالأول ثم الثاني............، ولكن نقول لا يصلح آخر هذه الأمة إلا بما صلح بهاأولها، وتتعجبون من تكريم معلمة من طرف أساتذتهاالمشكورين على هذه المبادرة ، وهذا اردوغان زعيم تركيا المتطورة يمشي في جنازة معلمه احتراما للمعلم والعلم ن لقد احترموا العلم فاحترمهم