الشيء الدي لم أفهمه من تصريحات الوزيرة الأخيرة كيف لأستاد لم ينجح في المسابقة (غير كفئ حسبها ) ان يجدد له العقد تلقائيا من اجل تدريس التلاميد وتأطيرهم؟
كيف لأستاد غير كفئ ان يؤتمن على ابناء الوطن؟
كيف لأستاد مريض نفسيا (حسب تصريح الوزيرة) أن يشرف على تأطيير ابناء الشعب ؟
كيف لأستاد تحصل على منصب بالمحسوبية والمعريفة ان يجدد له العقد في الموسم الدراسي المقبل؟
اين هي الكفاءة التي تبحث عنها ان كانت خبرة هؤلاء المتعاقدين لا تعبر فعلا عن كفاءتهم؟
أظن أن الغرض من كل هده القرارات والتصريحات اللامسؤولة هو من أجل احداث البلبلة و كسب الوقت لتوجيه الرأي العام نحو قضية المتعاقدين و تمرير اصلاحاتها الجديدة بهدوء