ألا ترون أن الضجة الإعلامية التي تدور حول المتعاقدين هذه الأيام ليست سوى محاولة لتوجيه الأنظار
عن إصلاحات الجيل الثاني التي تمس بمواد السيادة الوطنية و الهوية الجزائرية ..أعتقد أن تزامن هذه الأحداث
ليس عفويا بل عملية مقصودة و تتأكد مع قدوم رئيس الحكومة الفرنسية ..إنها طبخة محكمة و مدروسة
من جهة مشكلة المتعاقدين و قضية الإدماج و من جهة أخرى ارتفاع مفاجئ لأسعار الخضر و الفواكه لإشغال الشعب
و كلها تتزامن مع عودة الشاب خليل و فضيحة بوشوارب و قضية الإصلاح التربوي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟