ألم يئن لأساتذة التعليم الإبتدائي أصحاب الليسانس المصنفين ظلما في سلم 11 أن ينفظوا عنهم غبار الذل والهوان ويستغلوا الضرف المواتي للمطالبة بالعدالة في التصنيف ؟؟؟
إنها فرصة كبيرة لا تعوض لشل القطاع برمته وليعلم الشعب الجزائري الظلم الذي يقع على الأساتذة في التعليم الإبتدائي .
هذا أوان الحرب فإشتدي زيم .
إن لم يقم أساتذة الإبتدائي بالوقوف بجانب زملائهم في بودواو فسيأتي يوم تقولون فيه أكلت يوم أكل الثور الأبيض
وستذكرون ما أقول لكم وأفوض أمري إلى الله