ما شاء الله يا أمل مرة أخرى يحتلنا الإعجاب وتجرنا هذه القصة إلى تراجيديا حقيقية واقعية لا يمكنني أن أقرأ إليك دون الوقوع في حضرة الدهشة والاعتراف واصلي التألق ونحن في انتظار المزيد