جزاك الله خيرا أخي أبو عمار، و لا يزال إلى الآن من الأعداء من يشهد لهذه الدعوة المباركة إلا أن أذناب الفرق المبتدعة يسعون لتعطيلها و نشر الأكاذيب حولها نسأل الله أن يثبتنا و ينصر سنة النبي صلى الله عليه و سلم.