السّلام عليكم وحين أقرأ لإيمان تتجدّدُ صحوةُ أملٍ في وجودِ صُنّاعِ حروفٍ مسكيّةٍ تسكُبُ الجمالَ بإتقان أدام الله هذا الوهجَ رغم نبرةِ الاستياء الصّارخة بِعُمقِ [جوهرتِك] احترامي