نسيت السنة لكنها أكيد من سنوات الزمن الجميل.زمن كان فيه للنصوص لون وطعم ، تجذب التلميذ إلى قراءتها ويخرج منها بدروس وعبر ، ليس كدروس اليوم الجافة .
قدمت اليوم نص : حفلات عرس .
شعرت بالغباء والتفاهة وأنا أسأل التلاميذ حول العروس التي تُصدر والعجوز التي تجلس أمامها لتذكر محاسنها والمدعوة التي تطلق زغرودة عالية فترد عليها النساء بأحسن منهاا!!!!!!!!!بالله عليكم ما هذا المستوى ؟ ماذا ننتظر من تلميذ يقرأ هكذا نصوص ؟
وصدق من قال :
.: إذا كـــان ربُ البيتِ بالدفِ ضاربٌ فشيمـةٌ أهلِ البيتِ الرقصُ :.