[عثمان الجزائري.]

بخُلُقكِ سمـــا منتدانـــا و لــو لاه مـــا سمي
*-*-*-*-*-*-*-*
باسمكِ إفتخــر كل عضو ضيفا كان أو ثَوّيّ
*-*-*-*-*-*-*-*
بدت فيكِ محامد الخصال و شهامة الرجل الأبي
*-*-*-*-*-*-*-*
كلامــكِ يشـــع نورا مُتَلَأْلِئٌ للمبصريــن جلــي
*-*-*-*-*-*-*-*
إسمكِ عنوانكِ و من قـــال عكس ذا فقد غوي
*-*-*-*-*-*-*-*
إن كنـتَ تسأل عمـن يعطي العطاء الســــخي
*-*-*-*-*-*-*-*
فتلك جميلــة تُحدثك بـــــما كان عــنك خفي

ها قد حان الوقت لنرد لك جميلك و حرصك، ألف ألف مبروك و من غيرك يكون أهلا لها، وفقك الله لما فيه الخير و الصلاح

و الشكر موصول لجوهرتنا على الإلتفاتة الأكثر من رائعة و لقد عهدناكم كذالك حفظكم الله من كل سوء.