السلام عليكم
بلغت الحملة حول المرأة ذروتها هاته الأيام, لكن لاضير إن كانت بغية الإصلاح وهو مما لا نشك فيه
من أقلام مثل قلمكم
الظاهرة ذات شقّين ,فان كان الحرج من ذكر اسمها فلكل أسبابه النفسية والإجتماعية
لكن لايبرر ذلك الحياء من ذكر إسمها إذا إقتضى الأمر
والشق الثاني وهي ظاهرة لم يُتطرق لها
ذكر الإسم في أماكن عامة ,فمن الحياء المحمود عدم ذكره واستخدام بديل وهذا هو الواقع:آنسة سيدة ,طالبة