القضية المركزية او قضية القضايا هي رضا الله تعالى وبعدها لايهم من يغضب ومن يرضى ان كان عمل وقول الاخوان يضي الله ورسوله فليغضب اهل الدنيا انسهم وجنهم وان كانت افعال واقوال الاخوان تغضب الله تعالى فيا ويلهم ويا ويل من يؤيدهم او يرضى عنهم