ايران هي أفضل شرطي لأمريكا في الشرق الأوسط، حيث نجحت في دعم ومساندة شيطان أمريكا ليحتل أفغانستان والعراق.
وإن المشروع الصهيوني اليهودي، مرتبط مصيريا بالمشروع الفارسي منذ أول لحظة، حيث تم التخطيط لهذا المشروع بفضل مساعدة الشيطان البريطاني الذي غير أسم بلاد فارس إلى إيران وساعدها على احتلال الأحواز العربية وضمها لإيران
قال الخميني أنه يحلم أن يرى علم إيران يرفرف في عُمان والعراق والسعودية والأردن، كما وصرح عدد آخر من قادة الفرس مثل علي يونسي قائد الحرس الثوري المجوسي الذي قال “إن إمبراطورية فارس عادت من جديد وعاصمتها بغداد وان حدودهم تمتد للبحر الأبيض المتوسط”.
منقول