منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب - عرض مشاركة واحدة - العضو المميز [[ المهاجر الى الله السُّلمي ]] معنا تحت المجهر
عرض مشاركة واحدة
قديم 2015-12-05, 22:28   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
أبو عاصم مصطفى السُّلمي
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية أبو عاصم مصطفى السُّلمي
 

 

 
الأوسمة
موضوع مميز أحسن عضو 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الباسط آل القاضي مشاهدة المشاركة
السلام عليكم ورحمته وبركاته
كم عمرك يا السلمي ؟ وما هي مشاريعك البحثية العلمية ؟
و عليكم السلام و رحمة و بركاته و مغفرته
مرحبا أخي عبد الباسط
سرتني مداخلتك
أما عمري فلي من العمر ثلاثا و ثلاثين سنة .
و أما سؤالك الثاني فمحرج قليلا
فمثلي لا يُسأل عن مشاريعه
لكن صدُّ الإخوان لا يرجح في الميزان
فأذكر شيئا يسد الخلة و يشفع عند الخلان
فأقول :
أنا الآن أجمع رسالة كنت أريدها لطيفة لكنها طالت قليلا
أسِمُها عند التمام يسر الله ب : فتحُ المُؤصد من أبواب السؤدد
في مكارم الأخلاق و أسباب نيل المعالي و المروءات
و اشتغل الآن على نظم يشتمل على بعض الفوائد و اللطائف
و ذكر لبعض إخواننا الكرام
و نظم ( أرجوزة ) لرحلة علمية قمت بها و بعض إخواني إلى أحد طلبة العلم
المعروفين أذكر منها بعض الأبيات للتسلية و التحبب إلى الإخوان
قلت
و اجتمع الإخـــــــــوة للطعام ....... وعجبوا من صنعة الكــرام
فامتلأ البطن و حتى الحنجره ....... و أصبحت تسمع فيه قرقره

.............
إلى أن بلغت :
و اصطحبوا الدجاج و البـنانا ....... و تركوا الديارا و البنــــيانا
و في مكان وارف الظــــلال ....... هبطوا من فورهم في الحال
فاعتوروا الدجاج بالمخـــالب ....... و رَكنوا العظام بالجوانـــب
و أتبعوا الغَذاء بالبــــــــــنان ....... و انطلقوا لحاجة الشبـــعان
و أكملوا مسيرهم للبلـــــــــد ....... وقاهم المولى عظيم الحسـد

إلى أن بلغت :
و كان ذا من أمتع الأسفـــار ...... برفقة الأحباب و الأخيـــــار
و كان ذا في سادسٍ من رجب......مقال حق ليس ذا بالكـــــذب
في عـــام غين ثم تاء ثم لام ....... كذاك واو فحسابٌ يا همــام
أبياتها في العد ( هاءٌ يطمس ) .....نظمتها لمن بها يستـــــأنس
و الحمد لله على توفيـــــقه ....... من أجل ما قد تم من تحقيقه
ثم الصلاة و كذا الســــلام ....... على الذي اتبعه الأنـــــــــام

في 124 بيتا هدية للإخوان و توددا إليهم
و غيرها مما لا طائل يرجى من ذكره
و الله المستعان