يعني قد أدركته رحمة الله بالنية لأنه لم يصل للمكان المقصود فكانت نيته بالتوبة سبباً في نجاته و في قبول الله لهُ فما أعظم رحمة الله فلك الحمد يآلله فحق علينا أن نُعطيك كل ما ملكتنا إياه نفساً و مالاً و أهلاً عسى أن تقبلنا يا رؤوف يا ودود