مشكور يا اخ ياسين على التفاعل مع هذه القضية فانا و الله اكتشفت هذه القضية و بالصدفة فلا يمكننا لوم التلاميذ على سكوتهم على هذه الجريمة التي اقترفت في حقهم لانهم مراهقين لايدركون حجم ما يقترف ضدهم و لا يمكن لوم الاولياء لان اغلبية هؤلاء مساكين شغلتهم الحياة على متابعة ابنائهم و لكننا نلوم مدير المؤسسة و معهم مديرية التربية التي صار مصير التلميذ اخراهتماماتها
و الله هم يبكي و هم يضحك من المفروض ان جمعيات اولياء التلاميذ هي التي تدافع عن حقوق التلميذ و ليس النقابات و لكن في زماننا كل شيئ صار يسير بالمقلوب
الله غالب لم نجد الا النقابات لتدافع عن التلاميذ اما جمعيات اولياء التلاميذ فمهمتها للاسف صارت الدفاع عن الادارة و الله مهزلة و مهزلة بكل المقاييس