كنا ننتظر من الهيئة الجديدة الإسراع في تسوية القضايا العاجلة من منح التقاعد و الأيتام و...و إذا بها تطل علينا بكل تبجح بمشروع مريب لبيع السيارات أو إنقاذ هذا المصنع على حساب أموال التعساء و المغلوبين على أمرهم في هذا القطاع الموبوء بمسيرين عديمي الضمير و المسؤولية إلا من رحم ربي...و قد كنا نأمل الجديد الذي يرفع الغبن و يزيل التعفن...و لكن يبدو أن لا أمل في ظل وجود أمثال هؤلاء ..سئمنا و كرهنا و تعبنا الله ينتقم من كل عابث و ظالم و حقار...