2015-11-03, 09:59
|
رقم المشاركة : 4
|
معلومات
العضو |
|
|
إحصائية
العضو |
|
|
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صهيب رائع
صهيب رائع: كلنا نخطئ وخير الخطائين التوابون, جل من لا يخطئ, ولكن هذا لا يعني ان اثار الذنب تزال هكذا من الدنيا كما تزال حبات الرمل بالماء, واني لاجد اثار ذنوبي تلاحقني الى الان, وانا لا اشتكي حالي لعلمي انها نتيجة ماقترفت يداي, قد يغفر الله لك الذنب ولكن هذا لا يعني انك ستسلمين من اثاره في الدنيا, فقد يطهرك الله منها بالابتلاء فان صبرت غنمت وان جهلت وحجدت زادك الله عذابا وهما. ولك في حكم الزناة عبرة, فحتى لو تاب الزاني او الزانية فالله امر بعدم نكاح المسلم للزاني والمشرك, فالزاني لا ينكح الا زانية او مشرك ونفس الشيء للمسلمة. كما انه يحق للزوج التفتيش عن سيرتك ولا يمكنك منعه هذا الحق, وانا شخصيا كنت سأفعل الشيء نفسه (بالمعروف لا بالتجريح) لو كنت مكانه, لن ارضى بان اتزوج امرأة مهما كان شكلها اختلت برجال اجانب سواء بالهاتف او بالفايسبوك او حقيقة بالجسد, فانا لست ديوثا والحمد لله. اتمنى ان يرزقك الله رجلا صالحا يعوضك عن الاخرين, لعله خير فتوكلي على الله ولا تقنطي
|
صهيب رائع: اريد فقط ان اصحح امرا لم انتبه له سهوا, جمهور العلماء يقول بان الزانية او الزاني ان تابا يجوز الزواج بهما لان التوبة تجب ماقبلها وماقلته عن حرمة الزواج يتعلق حصرا بانعدام التوبة, معذرة على هذه الزلة. ومع هذا يبقى ماقلته عن بقاء اثار الذنب في الحياة الدنيا ساريا
|
|
|
|