الوزارة في واد و المغلوب على أمره في واد........مادام كل يغني على ليلاه فساختار لنفسي ليلى حسب ميزاجي و أكتب كلمات و الحنها و اغنيها حسب قدراتي الصوتية ، و ستسمع آهاتي من به صمم. ربي معانا و خلص الكلام