من الصعب العثور على عضو فاعل و مؤثر و موجه كمسعود عمراوي، إنه من القامات الشامخة في الاتحاد، و من الأعضاء الأوائل المؤسسين له، بل هو ركيزة من ركائزه...و لكن هذه سنة الحياة تفعل فعلها في الأشخاص و الأمم و المدنيات...تقاعد مريح و بموفور الصحة و العافية..كما نتمنى من الأعضاء الجدد تحقيق ما تصبو إليه الأسرة التربوية و خاصة قادري محمد العيد أن يواصل على ذات الدرب بل أن يكون الوجه المشرف في الاتحاد كما ألفناه دائما و بالتوفيق للجميع