أصلا لما رأيت هذا التساهل المباشر مع حقوق الأساتذة في ظل التقشف بعدما فقدناه في ظل البحبوحة ، أحسست يقينا أن فرنسا وراء هذا حتى تمرر المزيد من التعديلات والأجندات .
لكني متأكد أن غالبية الأساتذة يفرحون للزيادات لكنهم لا يتنازلون عن مبادئهم ، وأنا جد متيقن من هذا .
قد يكون حكامنا باعوا الجزائر أرضا واقتصادا ، ورشونا بزيادات أسكتت أصواتنا ، لكنهم لن يستطيعوا شراء أفكارنا وانتماءاتنا .