راجعت بالتلفون وفنفس الوقت تلعب بالكورة مع يوسف
ليزا. تضحك عليا ماازال مادرت. كانو كل سيمانة عندهم الزردة قالي اصبر حتى. يتوحشو الحلاوة هههه خافهم يسمانو ويحصل فيهم شكون يجري بالمرضى وانا جاتني على قلبي كوزينة راها ولاتلي كوشمار كي ندخلها نكره
ليزا الخبز راه يشهي تحسب شري. الي عندهم الموت. عظم الله اجركم. راني شفت غي الردود وربي يصبركم ويجعل متواهم الجنة
العشا ان شاء الله ندير عجينة عشر دقايق ونحشيها فرماج. هكذا يتلاها يوسف بالعجين يبقالي غي هيثم راه عيان