نعم و هو كذلك لم يبق لنا من أمل سوى رجال الأانبياف الصادقين من أمثال الصادق الدزيري الذين لا يقبلون بهذا الظلم و التمييز العنصري و الفئوي و المطلوب التحرك العاجل قبل فوات الأوان لأنهم كذلك هم ضحية الوزارة و الوظيف العمومي...